ويقول "جمال المرأة سؤال لطالما شغلني. إنه شيء خارج جميع الأطر، جميع النساء يحملن قيما جمالية ومعاني تلفتني بصريا.
في كلمات رحمة قحيف، تتجلى قصة نجاح ملهمة تبرز الدور الفعّال الذي تلعبه المرأة الليبية في المجتمع.
لأن بعض الثقافات تعتبر أن استخدام كلمة «امرأة» يدل على أن الأنثى خبيرة جنسيًا مما يشكل إهانة لأسرتها في بعض هذه المجتمعات المحافظة.
وأضافوا أن الدور الحاسم للقيادات النسائية في دفع عجلة التنمية المستدامة موثق جيداً.
المديرة الإقليمية لهيئة الأمم المتحدة للمرأة تزور الأردن، وترسم مسارًا لتسريع التقدم نحو تحقيق المساواة القائمة على النوع الاجتماعي وتمكين المرأة في الأردن
في الثامن من مارس/آذار الحالي يحتفل العالم باليوم العالمي للمرأة تحت شعار "المساواة بين الجنسين اليوم من أجل غد مستدام"، وذلك تقديرا لمساهمة النساء في مهام التكيُّف مع أزمة التغير المناخي والتخفيف من آثارها، والاستجابة لتداعياتها بصورة واعية ومسؤولة لبناء مستقبل مستدام للأجيال القادمة.
تنتمي "أحلام" لعائلة عربية ليبرالية، بالمفهوم السياسي والاجتماعي للكلمة، فهي لا تفرض قيودا على مظهرها، كما أنها تعمل في الخارج مثل أشقائها الذكور، وتمارس حياتها الاجتماعية بحرية: تذهب إلى شاطئ البحر، تخرج في نزهتات بالسيارة مع صديقاتها لمسافات بعيدة.
وقالت إن الجائحة أظهرت الكثير فيما يتعلق بدور المرأة في "اقتصاد الرعاية"، اقرأ أكثر بما في ذلك الخدمات الصحية والرعاية غير مدفوعة الأجر.
كثيرة هي القضايا والمشكلات التي تواجه مجتمعاتنا، ولكن هل لدينا ما يكفي من المبادرات والعقول التي تبتكر حلولا إبداعية للمشكلات الملحة التي تواجهنا بشكل يومي؟ للإجابة عن هذا السؤال تعالوا معنا نأخذكم في رحلة نتعرف خلالها على واحدة المرأة من هذه العقول الخلاقة التي انتهجت ابتكار الحلول كطريقة حياة.
نحن بحاجة إلى حشد كل براعة البشرية ومواردها للتصدي لذلك. لا يمكننا أن ندع الأسقف الزجاجية تعيق إمكانيات نصف البشرية."
وفي نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، صدّق مجلس الوزراء في تونس على مسودة قانون الأحوال الشخصية الذي يتضمن أحكاما بالمساواة في الميراث بين الرجل والمرأة، وستعرض الحكومة المشروع على البرلمان من أجل المصادقة عليه.
ويرى البعض أن العقود الأخيرة شهدت، ضمن التغيرات التي شهدتها في المشهد الاجتماعي والتوجهات الفردية العربية، نزعة تدين بين الرجال والنساء، وضعت التأويل الأكثر محافظة للدين، في صدارة حياتهم.
وتزامناً مع اليوم العالمي للمرأة، في الثامن من مارس/آذار من كل انقر هنا عام، والذي يأتي هذا العام تحت شعار "توازن أفضل، عالم أفضل"، احتفلت جمعيات وجماعات حقوقية وكذلك مراقبون بهذه المكاسب.
لكن، ماذا عن امرأة فقط! من دون أي اشتراطات خاصة، في أي عمر كان، وأي موقع إلكتروني شكل كان؟ ألا يليق بها أن تكون ناجحة، اقرأ أكثر وحبيبة ومرغوبة وحاضرة في الإبداع؟